منتديات فلسطين التعليمية

نرحب بكل الزوار الكرام وندعوكم الى التسجيل والإنضمام الى منتديات فلسطين التعليمية

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات فلسطين التعليمية

نرحب بكل الزوار الكرام وندعوكم الى التسجيل والإنضمام الى منتديات فلسطين التعليمية

منتديات فلسطين التعليمية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات فلسطين التعليمية

كل مايخص بالتعليم للمرحلة الابتدائي الإعدادي وأحلى البرامج والالعاب ...

(عن ميمونة مولاة النبي صلى الله عليه وسلم:أنها قالت: يا رسول الله افتنا في بيت المقدس ، فقال: ائتوه فصلوا فيه ــ وكانت البلاد إذ ذاك حربا ــ فان لم تأتوه فابعثوا بزيت يسرج في قناديله) فإن لم تأتوه فقاطعوا أعداءه، فإن لم تأتوه فساندوا أهله، فإن لم تأتوه فادعوا الله أن يفرج عن ساكنيه. فإن لم يكن أي من ذلك فكفوا أذاكم عنهم يرحمكم الله ولا تحاصروهم وتلمزوهم.)
انه سبب عدم الخوف من الله عز وجل.... Support

المواضيع الأخيرة

» اختبار التكنولوجيا والحاسوب نهاثي فصل ثاني لصف خامس عام 2018
انه سبب عدم الخوف من الله عز وجل.... I_icon_minitimeالأحد مايو 13 2018, 16:53 من طرف أمير

» نهائي فصل ثاني لمادة علوم لصف خامس عام 2018
انه سبب عدم الخوف من الله عز وجل.... I_icon_minitimeالسبت مايو 12 2018, 16:39 من طرف أمير

» اختبار تربية اسلامية نهائي فصل ثاني عام 2018
انه سبب عدم الخوف من الله عز وجل.... I_icon_minitimeالخميس مايو 10 2018, 16:34 من طرف أمير

» نهائي فصل ثاني لمادة الانجلزي لصف تاسع عام 2018
انه سبب عدم الخوف من الله عز وجل.... I_icon_minitimeالأربعاء مايو 09 2018, 15:44 من طرف أمير

» نهائي فصل ثاني لمادة الانجلزي لصف خامس عام 2018
انه سبب عدم الخوف من الله عز وجل.... I_icon_minitimeالأربعاء مايو 09 2018, 15:39 من طرف أمير

» نهائي فصل ثاني لصف سادس دراسات اجتماعية لعام 2018
انه سبب عدم الخوف من الله عز وجل.... I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 08 2018, 20:51 من طرف أمير

» دراسات اجتماعية لصف خامس نهاثي فصل ثاني 2018
انه سبب عدم الخوف من الله عز وجل.... I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 08 2018, 20:46 من طرف أمير

» اختبار نهاثي فصل ثاني لصف خامس عام 2018
انه سبب عدم الخوف من الله عز وجل.... I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 08 2018, 20:43 من طرف أمير

» اختبار لغة عربية لصف رابع نصف فصل ثاني منهاج جديد
انه سبب عدم الخوف من الله عز وجل.... I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04 2017, 02:31 من طرف أمير

» اختبار تربية اسلامية لصف رابع نصف فصل ثاني فصل ثاني منهاج جديد
انه سبب عدم الخوف من الله عز وجل.... I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 04 2017, 02:27 من طرف أمير

التبادل الاعلاني


4 مشترك

    انه سبب عدم الخوف من الله عز وجل....

    **مروة **
    **مروة **
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 621
    تاريخ التسجيل : 28/12/2010
    العمر : 25
    الموقع : هناااا

    انه سبب عدم الخوف من الله عز وجل.... Empty انه سبب عدم الخوف من الله عز وجل....

    مُساهمة من طرف **مروة ** السبت فبراير 19 2011, 01:43

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    وذكر بعض أهل العلم من أهل السير والسلوك والآداب, أن أسباب عدم مخافته سُبحَانَهُ وَتَعَالى تكمن في أربعة أسباب, فإذا توفرت هذه فقد نسي العبد ربّه ومولاه تبارك وتعالى, وأصابته الغفلة وارتكب الشبهة والشهوة, وضل قلبه في أودية الدنيا, هذه الأربعة هي سبب عدم مخافته تبارك وتعالى, وينظر بعض الناس إلى بعض, فيجدهم يفجرون ويرتكبون الأخطاء مثل الجبال ثم لا يحسون بمخافة, ولا بقلق, ولا بندامة, ولا بتوبة, فيتفكر ويتأمل، فإذا هم مصابون بأربعة أو بواحد من هذه الأربعة:......



    الغفلة

    فإن الغفلة إذا رانت على القلب، طبعته فلا يمكن أن يكون مستقيماً ولا يعي الذكر ولا يفهم أبداً, وقد ذكر سُبحَانَهُ وَتَعَالَى أن لبعض الناس قلوباً لكن لا يفقهون بقلوبهم, ولهم أسماع لكن لا يسمعون بها, ولهم أعين ولكن لا يبصرون بها, يعيشون بها في الحياة الدنيا ولكن عليها الران, فهي لا تعرف ولا تفهم ولا تتلقن, ولذلك ذكر الله في القرآن الكريم قوله: إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ [ق:37].

    والناس كلهم لهم قلوب, لكن بعضهم له قلب حي وبعضهم له قلب ميت, فالذي له قلب حي فهو صاحب القلب, أما الآخر فلا. قال تعالى: أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا [محمد:24].

    قال أهل العلم: أقفالها منها, فالغفلة إذا رانت على القلب أنسته موعود الله وذكر الله, تحدثه بالمواعد فلا يفهم ولا يعي ولا يعقل أبداً، طمس على قلبه وطبع عليه, وهذا لا يستفيق إلا -كما يقول ابن القيم - بسوطين، سوط الخوف من الله عز وجل, وسوط الرجاء, أن تخوفه وعود الله، وأن ترجيه فيما عند الله وأنه أحسن مما عنده هنا في الدنيا.




    المعاصي

    فإنها أعظم ما يحجب العبد عن مولاه سُبحَانَهُ وَتَعَالَى, وهي الحجب.. ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ [النور:40] وكلما كثرت المعاصي رانت على القلب, أول ما تحدث الغين، ثم تحدث الران، ثم تحدث الطبع, فالطبع آخرها وهو الذي يصيب الكافر, والران يصيب الفاسق, والغين يصيب المؤمن, ولذلك يقول عليه الصلاة والسلام -وهذا في صحيح مسلم -: {يا أيها الناس! توبوا إلى الله واستغفروه فإني أتوب إلى الله في اليوم أكثر من مائة مرة } وفي رواية: {في سبعين مرة } , ويقول في حديث الأغر المزني : {يا أيها الناس! توبوا إلى الله واستغفروه؛ فإنه يغان على قلبي حتى أستغفر الله في اليوم مائة مرة }.

    أما الران فيقول سبحانه: كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ [المطففين:14] أي: تراكم عليها وحدث لها، وهذا يشمل الفاسق والكافر, وأما الكافر فإنه يتحد وينفرد بالطبع, وإذا طبع الله على القلب فلو تناطحت جبال الدنيا بين عينيه ما اتعظ أبداً, ولو وعظته بعلوم الأولين والآخرين ما سمع أبداً, فنعوذ بالله من الطبع.



    كثرة المباحات

    وهذه التي وقعنا فيها جميعاً, التفاخر في الدنيا والتكاثر منها, والتوسع فيها وتقديمها على أغراض الآخرة وعلى مطالب الآخرة, ومطالب ما عند الله عز وجل, هذه من الأمور المضنية: كثرة المباحات من أكل وشراب وخلطة بالناس وملبوس ومركوب ومسكون كلها من الأمور التي تصد عن مخافة الله.




    ضياع الوقت

    وأعظم ما يمكن أن يحاسب عنه العبد يوم القيامة ضياع وقته عند الله عز وجل, وكثير من المسلمين لا يحسبون للوقت حساباً, يحسبون الدرهم والدينار, لكن تذهب الأيام والليالي فلا يتفكرون فيها أبداً, ولذلك يقول جل ذكره: أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا تُرْجَعُونَ * فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ * وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [المؤمنون:115-117].

    فعلم أن المحاسبة تكون على الوقت يوم القيامة, ولذلك يقولون: أتعس من يقف يوم العرض الأكبر على الله رجلان: رجل منحه الله عز وجل وقتاً وأصح جسمه فلم يستخدمه في طاعة الله, ورجل طوله الله عز وجل وخوّله في الدنيا فأخذ فسعى في الأرض ليهلك الحرث والنسل, وفي صحيح مسلم من قوله صلى الله عليه وسلم: {لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسئل عن أربع وذكر منها: الوقت -العمر فيما أبلاه وفيما صرفه- } الحديث.

    ولذلك يقول ابن عباس كما في الصحيح: يقول عليه الصلاة والسلام: {نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ } وأعظم ما يستغل الوقت فيه بعد أداء الفرائض ليس أداء الفرائض كما نؤديها ونشكو حالنا إلى الله ونستغفر الله من ذلك, لكن أداء الفرائض بمعنى أداء الفرائض, يقول ابن تيمية وقد سئل: ما هو الحل لمرض الشبهات والشهوات؟ قال: أعظم ما يمكن أن يداوى به هذا المرض: أن تصلح الفرائض ظاهراً وباطنا, فأما إصلاحها في الباطن فأن تخلص قصدك وعملك لوجه الله عز وجل, وإذا نصبت قدميك في الصلاة أن تتذكر وقوفك أمام الله سُبحَانَهُ وَتَعَالَى, فهذا إخلاصها في الباطن, وأما إخلاصها في الظاهر فأن تكون على سنة المصطفى عليه الصلاة والسلام, وأن تكون مؤداة كما صح بها الحديث, فهذا إصلاحها باطناً وظاهراً.

    وبعد الفرائض التزود من النوافل, وما سجد عبد لله سجدة إلا رفعه بها درجة, يقول ابن الجوزي في صيد الخاطر : يا عجباً لمن عرف أنه سوف يموت كيف لا يجعل كل نفس من أنفاسه طاعة لله! ويقول: لقد صح في الحديث أنه صلى الله عليه وسلم يقول: {من قال: سبحان الله وبحمده غرست له نخلة في الجنة } وهذا في سنن الترمذي ، فيقول: يا سبحان الله! كم يفوتنا من النخل لا نسبح الله, إذا علمت أن من قال: سبحان الله وبحمده غرست له نخلة في الجنة, فأي وقت يذهب وأي ساعات تسير؟!

    ولذلك استحضر كثير من أهل العلم منهم ابن رجب في جامع العلوم والحكم أهل الطاعة, وقال: إنما حملهم على الطاعة المخافة من الله, حتى ذكروا أن خالد بن معدان كان يسبح في اليوم مائة ألف تسبيحة, ذكره في قوله عليه الصلاة والسلام: {لا يزال لسانك رطباً من ذكر الله } قال: فلما أتوا به في المقبرة حملته الملائكة من أيدي الرجال, ذكره ابن رجب بسنده, وقال: ورؤي في المنام، فقالوا: ما فعل الله بك؟ قال: رفعني في عليين, قالوا: بماذا؟ قال: بكثرة ذكري له في الحياة الدنيا! فقل لي بالله: أي تعب يحدث على المسلم إذا حفظ وقته بالذكر؟

    سئل ابن تيمية -في المجلد العاشرمن الفتاوى - سأله أبو القاسم المغربي : ما هو أعظم عمل تدلوني عليه بعد الفرائض؟

    قال رحمه الله: لا أعلم بعد الفرائض أعظم ولا أحسن ولا أفيد ولا أنفع من ذكر الله عز وجل، وهو أسهل العبادات وهو شبه إجماع بين أهل العلم, ولذلك يقول جل ذكره: أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ [الرعد:28]. ويقول: فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ [البقرة:152].

    فإني أوصيكم ونفسي بحفظ الوقت بذكره سُبحَانَهُ وَتَعَالَى, فهذه عوامل المخافة إن كنا صادقين أن نخاف من الله عز وجل
    أمير
    أمير
    اداريون
    اداريون


    عدد المساهمات : 881
    تاريخ التسجيل : 12/10/2010

    انه سبب عدم الخوف من الله عز وجل.... Empty رد: انه سبب عدم الخوف من الله عز وجل....

    مُساهمة من طرف أمير السبت فبراير 19 2011, 01:58

    مشكورة مروة على الموضوع المفيد بصراحة كلنا نحتاج الى التقرب الى الله ومعرفة وفهم الدين الاسلامي
    لكي نحيا حياة طيبة ونفوز بالاخرة ان شاء الله ..
    نوال
    نوال
    عضو مميز
    عضو  مميز


    عدد المساهمات : 106
    تاريخ التسجيل : 11/12/2010

    انه سبب عدم الخوف من الله عز وجل.... Empty رد: انه سبب عدم الخوف من الله عز وجل....

    مُساهمة من طرف نوال السبت فبراير 19 2011, 11:58

    يسلموو مروة على موضوعك الجميل
    بصراحة موضوع هادف ومفيد

    انه سبب عدم الخوف من الله عز وجل.... D4e4df346d
    دموع الورد
    دموع الورد
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 58
    تاريخ التسجيل : 13/10/2010
    العمر : 25

    انه سبب عدم الخوف من الله عز وجل.... Empty رد: انه سبب عدم الخوف من الله عز وجل....

    مُساهمة من طرف دموع الورد الأحد فبراير 27 2011, 20:19

    يسلموو مروة موضوع مفيد جداا


    والاية الكريمة
    [b]وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ


    [/b]

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت أبريل 27 2024, 14:20